إن التعرض لمده طويله لاشعه الشمس دون واقي ،التدخين ،
التعرض للرياح 2 الهواء البارد وغير ذلك من العوامل الضاره المحيطة
بنا (تلوث الجو -دخان السيارات) تفتح الطريق لشيخوخه الجلد المبكره
لإيقاف هذه الشيخوخة تعتبر وقايه الجلد والعناية بالبشره هم مفاتيح
بدايه طريق المحافظة على جمالنا وشبابنا .
بعد إنتهاء مرحله العناية بالبشرة على أيدي خبراء ،تبدأ مرحلة التنظيف
والتقشير الكيميائي التي ستساعد على التخلص من التجاعيد الناعمة
والبقع غير المرغوب بها .
تعتمد هذه الطريقة التي تعرف بإسم التقشير الكيميائي على مجموعه
من أسيد الفواكه (حمض الجليكوليك)أو مواد كيميائية ( TRİCLOROASETİKASİT
– TCA)، التي تقشر الطبقة السطحية من الجلد ليطهر تحتها طبقة جديدة أكثر
نضارة ونعومه و محتفظة بالماء أكثر داخلها .
طريقة تحضير هذا الأسيد وأنوع المواد المركبه له مهمه جدا لهذا العمل كما يمكن
اتمامه بجلسه واحده أو عدة جلسات .في السنوات الأخيره أصبحت هذه المواد
الكيميائية متواجده جاهزة في الأسواق .يمكن إستعمال هذه المواد حسب مكوناتها
جلسة كل 1-2 أسبوع . يستمر تأثير هذه المواد (الإحمرار ) 1-2 يوم إذا كان تركيزها خفيفا ،
بينما يكون تأثيرها تصحيحي أكثر إذا كانت عاليه التركيز لكن لا يمكن تحديد مده الشفاء .
يفضل إختيار المواسم التي تقل فيها حده الاشعه الشمسية كالخريف والشتاء لتفادي
مضاعفات غير مرغوب بها .